تم توجيه أسلوب البنائية في مجال الفنون العصرية ، والعمارة،والتصوير،والديكور والفن الزخرفي وتطويره في العام 1920 وفي وقت مبكر من العام 1930 ،وتميز هذا الأسلوب بالدقة والإيجاز والتجانس في المظهر.وفي العام 1924 تم إنشاء منظمة رسمية لأسلوب البنائية في العالم أوسي إي التي وضعت مايسمى أسلوب التصميم الوظيفي على أساس التحليل العلمي للعمل من المباني والمجمعات الحضرية.ويعتبر تطورها كرد فعل طبيعي على زخارف النباتات الكامنة في الحداثة والعصرية التي تتطور وتتحرك بسرعة كبيرة في الخيال وتتسبب في البحث عن رغبات جديدة.وجاءت أزمة الحداثة بسرعة كبيرة،ففي نهاية العقد الأول من القرن بدأ استبدال هذا النمط الجديد(البنائية) بدل الأنماط القديمة فيقلب هذه الحركة الجديدة من العمارة الأوروبية وصناعة الفن،وتم وضع جماليات الإقتضاء التي يفترض أن تكون عقلانية وفيها دقة في الأشكال النفعية وكذلك الديكور الزخرفي في الفن الحديث.

يبدأ التعامل مع المبنى السكني وكأنه كتلة واحدة ،حيث يذهب التطوير باتجاه النسبية الكاملة من الأشكال التي خلقها وإنشاؤها بواسطة مخيلة المصممين إلى أشكال (ضرورية)،أوحقيقية،أو نقية.

أسلوب البنائية في التصميم هو عبارة عن جماليات غريبة،وعقلانية،وأشكال ذات منفعة دقيقة مع ديكور زخرفي رومانسي وعصري ،والأثاث فيه بسيط وبأشكال مريحة وكل قطعة منه له وظيفته المحددة والواضحة جداً ،ولايحتوي على كماليات برجوازية .إ主义طةطة届طةففااااجضحةضحةجججججً ً ًننfistious，

بدأ نمط البنائية في تصميم الأثاث بعد الحرب العالمية الأولى،يكتسب مكانةً هامةً عند المهندسين المعماريين الذين كانوا يجرون بعض الإختبارات والتجديدات في تصاميمهم الداخلية وتصاميم الأثاث .بالمقارنة مع الأنماط أو الأساليب السابقة في التصميم مثل أسلوب الباروك والإمراطورية فإن أبرز مايميز هذا الأسلوب هو عدم وجود الزخارف الجصية في التصميم وتكون فتحات الإضاءة فيه جزءٌ لايتجزأ منه.أماالأث之ثفف登أأأأ电ةفففففححححححححححححححفةفة前后فةlجفة前。وبشكل عام فإن أسلوب البنائية في التصميم الداخلي واضح وموجز ،ولكنه لايخلو من الغموض وينبض بالحياة.وكل التصاميم التي صممت بأسلوب البنائية من الأثاث والديكور الداخلي تحتوي على الحد الأقصى لوظائفها ،وعلى الحد الأدنى من الديكور.تغيب الزخرفة فيها كلياً وتسمح لألوان المعادن بالتألق واللمعان،فيها اللون الأسود النبيل ،والأبيض النقي، مع الألوان البسيطة والحيوية مثل : الأحمر،الأصفر،والأزرق،التي تعتبر انعكاساً للقيم الفلسفية والروحية للعصر.

ومع ذلك فقد تعثرت الحسابات العقلانية والثابتة في محاولة الكشف عن جوهر الأشياء في أسلوب البنائية ،والتي جعلت من المصممين أن يقرروا الإقلال من استخدامه من الناحية العملية.